وتُعد الغرفة التفاعلية نقلة نوعية في أساليب التعليم الحديثة، حيث تقدم محتوى متنوعًا يشمل القراءة المبكرة ومهارات الحياة والدعم النفسي والصحة النفسية، بما يلبي احتياجات مختلف الأعمار والقدرات.
وأكدت المؤسسة أن “الغرفة التفاعلية 360” تمثل مستقبل التعليم والتمكين، إذ تجمع بين الإبداع والمتعة والمعرفة في بيئة واحدة تفاعلية. مشيرة إلى أنها تعمل على نشر طرق التسجيل والتواصل مع الجمهور لتوسيع دائرة الاستفادة من هذا الابتكار.
كما أطلقت المؤسسة سلسلة تعريفية عبر منصاتها الرقمية لتسليط الضوء على محطات التطور والابتكار المرتبطة بالغرفة التفاعلية، بهدف تعزيز الوعي المجتمعي وتعميم التجربة على نطاق أوسع.