Skip to content

مبادرة جديدة لليونيسف للأطفال ضعاف السمع

مبادرة جديدة لليونيسف للأطفال ضعاف السمع

المحرر: سماح ممدوح حسن - أمريكا

أعلنت شركةStarkey الرائدة فى انتاج تقنيات السمع، عن دورها كشريك افتتاحي لصندوق الأطفال ذوي الإعاقة التابع لـ اليونيسف، وهو صندوق جديد يهدف إلى تقديم تدخلات عالية الجودة وفي الوقت المناسب من أجل إحداث تغيير مستدام للأطفال ذوي الإعاقة حول العالم.

وقال براندون ساواليتش الرئيس والمدير التنفيذي لشركة Starkey “يشرفنا أن نكون أول شريك من القطاع الخاص لصندوق الأطفال ذوي الإعاقة التابع لليونيسف،  فنحن في Starkey نؤمن بعالم يُتاح فيه للجميع فرصة تحقيق إمكاناتهم الكاملة. وتعكس هذه الشراكة التزامنا ببناء عالم أكثر شمولًا وتعاطفًا.

وبدعم من Starkey يركّز الصندوق على الكشف المبكر والتشخيص بالإضافة إلى توسيع نطاق الوصول إلى خدمات دعم الإعاقة والتكنولوجيا المساعدة. لتمكين الأطفال من النمو الكامل والمشاركة الفعالة في كل جوانب الحياة.

ويركز أيضا برنامج المسؤولية المجتمعية العالمي للشركة المعروف باسم Starkey Cares،على تحسين جودة السمع في المجتمعات المحرومة عبر تقديم خدمات رعاية صحية سمعية وأجهزة سمعية للفئات التي لا تتلقى الخدمات الكافية، وقد أوضحت الشركة في بيان صحفي أن هذه الشراكة مع اليونيسف تُبنى على إرث Starkey في العمل الإنساني. حيث توسّع نطاق الدعم ليشمل جهود

الإدماج الشامل للأشخاص ذوي الإعاقة

وقال مايكل جاي. نينهوس الرئيس والمدير التنفيذي لUNICEF USA: “قيادة وتعاطف شركة Starkey سيساعدان في تغيير حياة الناس على نطاق عالمي. وبدعمهم سيتمكن صندوق الأطفال ذوي الإعاقة التابع لليونيسف من تحقيق مهمته الحيوية بمنح كل طفل، بمن فيهم ذوي الإعاقة، فرصة للنمو”

يهدف الصندوق إلى تحويل حياة الأطفال والشباب ذوي الإعاقة من خلال توفير الموارد والدعم والفرص اللازمة لتخطي الحواجز وخلق مجتمعات أكثر عدلًا ومساواة. وأيضا يهدف إلى إحداث تغيير منهجي يضمن ألا يُترك الأطفال ذوي الإعاقة خلف الركب. وذكرت Starkey أن مؤسسها ورئيسها بيل أوستن وزوجته تاني أوستن، يتشاركان هذا الشغف بعدما كرّسا حياتهما لتوفير الرعاية الصحية السمعية للفئات المهمّشة والمحرومة.

المقالة السابقة
“قعيد” غزة.. قتل الاحتلال أسرته وتركوه وحيدا فوق كرسي متحرك
المقالة التالية
الموسيقى للجميع.. بريطانية تترجم أغاني الحفلات إلى لغة الإشارة